Tweet

أعلن الشيخ "محمد عبدالحكيم أزهري" - أحد المتخصصين التربويين بولاية "كيرالا" الهندية، ورئيس جمعية المركز الثقافي السُّنية - أن الجمعية تعمل على إنشاء المزيد من المدارس التي تهتم بالمعرفة العلمية وتنمية المهارات إلى جانب التعليم الديني الاعتيادي، من خلال قائمة من البرامج التعليمية، وبرامج التدريب التي تخدم الصغار والكبار أيضًا.

وجدير بالذكر أن "جامعة جاميا مركز" الهندية تُدير نحو 300 مؤسسة تعليمية، تبدأ من مراحل ما قبل المدرسة إلى مرحلة الدراسات العليا، علاوة على تدريب الطلاب المسلمين، وتُقدِّم خدماتها أيضًا للطلاب غير المسلمين الملتحقين بالمؤسسات التابعة لها.

وأشار أيضًا إلى أن البرامج التعليمية والتدريبية التي تبيِّن مدى اهتمام الإسلام بالعلم والمعرفة التي قدَّمتها الجمعية، قد لَقِيت استحسانًا واسعًا خلال العقود الثلاثة المنصرمة